Considerations To Know About أسباب قلة النوم عند الأطفال
Considerations To Know About أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
من الطبيعي أن يعاني معظم الأطفال من ليلة أو ليلتين من قلة النوم. ولكن استمرار وجود اضطرابات النوم أو الأعراض غير العادية التي تمنع الحصول على نوم جيد ليلاً، شيء غير طبيعي يتطلب استشارة الطبيب لتحديد الأسباب.
يعتمد العلاج صعوبات النوم عند الأطفال على خلق بيئة هادئة تساعد على نوم الأطفال الهادئ، لا ينصح باستخدام الحبوب المنومة للأطفال بل يجب مساعدته على النوم بمفرده بدون أدوية.
قللي مصادر الضوضاء في المنزل وقت نوم طفلك، حتى تساعديه على النوم.
عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على
تغيير البيئة الخارجية حول الطفل أو تغيير روتين اليوم لديهم، مثل الانتقال إلى منزل جديد أو السفر لبلد أخرى.
قد يتسبب جسم الطفل المتغير وعقله في مراحل النمو في الإصابة باضطرابات النوم عند الأطفال أو صعوبة النوم.
هو أحد أشهر اضطرابات النوم وأكثرها انتشاراً، فمعظم الناس يعيشون تلك الحالة وليس الأطفال فقط، ويشمل خطل النوم مجموعة سلوكات وظواهر منها الجسدية ومنها الحركية والنفسية والتي تحدث في أوقات غير مناسبة أبرزها ما يأتي:
تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك تأثير قلة النوم على الأطفال وضرر السهر على صحة طفلك
نوع من أنواع الاضطرابات المتعلِّقة نور الامارات بعدد ساعات نوم الطفل، وفي هذه الحالة يحدث تشويش في الساعة البيولوجية الداخلية لدى الطفل نتيجة تعريضه لاختلاف في التوقيت مثلاً أو السهر الكثير، فلا يُفرِّق الطفل بين الثانية بعد منتصف الليل والساعة السابعة مساءً، فيشمل اختلال النوم فقدان الطفل القدرة على النوم بالرغم من تأخُّر الوقت أو الإفراط في النوم والإرهاق، فيستغرق في نوم عميق فجأة ولعدة ساعات، فمثلاً ينام في الخامسة عصراً ويستمر لغاية الساعة التاسعة مساءً ثم يسهر إلى الصباح دون أن يشعر بالتعب أو النعاس.
التغيرات في الروتين اليومي أحد الأسباب الشائعة لاضطرابات النوم عند الأطفال في عمر ثلاث سنوات.
ويعتقد أن تأثير السهر يكون بعيد المدى، حيث أنه يسبب تلف الخلايا العصبية بالدماغ بشكل تراكمي ما يعرض الطفل للإصابة بأمراض مثل الزهايمر وأمراض عصبية أخرى مع التقدم في العمر، وبالرغم أن الدراسات ما زالت قائمة لمعرفة تأثير قلة النوم على الدماغ بشكل أكبر إلا أن التجارب على الفئران أوجدت أن قلة النوم والسهر تساهم في تدمير خلايا عصبية داخل الحصين وهو جزء من الدماغ يشارك في التعليم والذاكرة.
وإذا استمرت هذه السلوكيات على مدار عدة ليال، فقد يشير ذلك إلى وجود سبب أساسي.
ارتفاع فرصة الإصابة: قلة النوم تؤثر على صحة الاطفال بزيادة تعرضهم للميكروبات والجراثيم في المدارس وبالتالي زيادة فرصة إصابتهم بالعدوى.
تحسين نمط النوم والعادات والروتين الجماعي للنوم من خلال تثبيت وقت النوم وممارسة التمارين الرياضية اليومية والحد من الوقت الذي يُقضى أمام الأجهزة الإلكترونية والشاشات في المساء.