THE ULTIMATE GUIDE TO مراحل النمو النفسي للطفل

The Ultimate Guide To مراحل النمو النفسي للطفل

The Ultimate Guide To مراحل النمو النفسي للطفل

Blog Article



تُقسم مراحل النموّ بالاعتماد على النموّ النفسيّ وفقًا لعلم نفس النمو إلى ما يأتي:[٢]

مشاكل المراهقين التعامل الصحيح مع المراهق "مراهق في بيتنا" مع د. هاني الغامدي شاهد الان

مرحلة الشعور بالقدرة على القيام بمتطلباته بمفرده، وإن كان هذا برعاية الوالدين وإشرافهما.

قد يحدث أن يصاب الطفل باختلالات معينة أثناء تشكّل الهوية النفسية، وقد يصاب المرء في مراحل لاحقة باعتلالات أخرى ترتبط بالثقة ورؤيته لها وطريقة تعاطيه مع الآخرين على ضوئها، لكن يحدث أن يتدارك هذا أو أن يصار لتصحيح هذا في مراحل عمرية متقدمة، على ضوء الخبرة والتجربة والرغبة الحقيقية في التغيير.

مرحلة إدراك الهوية التي ينتمي إليها هذا الطفل، وهنا تظهر الهوية الثقافية والحضارية للطفل بشكل ملموس، فيما الهوية الجنسية والدينية تسبق هذه المرحلة.

وعند رغبتنا في تعديل سلوك ما في هذه المرحلة فيجب علينا أن نأخذ في اعتبارنا احتياجات الطفل وطبيعة المرحلة التي يمر بها، فبعد أن كنا نعتمد على الإثارة المادية للطفل في مرحلة الطفولة المبكرة؛ فإن استخدام الإثارة المعنوية أو اللفظية تكون مفضلة أكثر في مرحلة الطفولة المتأخرة، كذلك يلاحظ مناسبة أسلوب العقاب مع تلك المرحلة، والذي يأخذ فيه العقاب البدني دورًا أقل من العقاب المعنوي أو التعبير عن الرفض حيث تكون هذه الأمور أكثر تأثيرًا عليه ولها مردود إيجابي على تعديله لسلوكه بحيث يحصل على التأييد من المجتمع المحيط به، بينما يشكل العقاب البدني عائقًا كبيرًا في هذه المرحلة ويختلط مع مشاعره التي لم تتبلور بعد فتخالط هذه المشاعر يبدو بين عدم استيعابه لموقف الضرب، وشعوره بالإهانة في ذلك، مع مشاعر الإمارات الذنب التي تنتج نتيجة للعمل غير المرغوب الذي قام به.

حيث يعتبر لكل مرحلة خصائصها النفسية التي يجب التعرف عليها وفهمها للتعامل الاسهل مع الطفل خلال كل مرحلة عمرية، ومن هناك اهمية لدراسة هذا العلم وهي ما يلي:

إن الشاب الذي يجد صعوبة في إقامة علاقات صداقة مع الآخرين قد يُدفع إلى عزلة نفسية غير مرغوب فيها للفرد.

لدى المراهقين العديد من الأسئلة للإجابة عليها خلال هذه الفترة، ومنها نور الامارات "هل أنا طفل أم بالغ؟"، "هل سأكون أبًا أو أمًا يومًا ما؟"، "هل سأكون ناجحًا أم غير ناجح؟".

من ناحية أخرى، لا يمكن لهؤلاء الأطفال مواصلة حياتهم الطبيعية دون مساعدة أي متخصص.

. فتكبر ثقته معه خطوة بخطوة، بدءاً من شعوره بالمحبة والقبول والأمان داخل أسرته، وحين يجد انتباهاً إيجابياً ورعاية ممن حوله.

في هذه المرحلة يظهر لدى الطفل بعض الاحتياجات التي تخرج في أشكال سلوكية مختلفة منها:

وهو ما يجعله يبالغ في الاهتمام بمظهره وإظهار بعض الممارسات التي يرفضها الأهل ويعتبرونها عصيانًا وتمردًا على طاعة ما يضعونه له من قيم وقواعد.

ملاحظة من"سيدتي. نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب نفسي.

Report this page